مارسوا الجنس في لقاء عاطفي في مستودع مهجور

عندما دخلت المستودع، غير المستخدم منذ سنوات، جعلتها نظرة الرجل الذي كان ينتظرها بالداخل ترتجف. على الرغم من برودة الجدران، كان جسدها يحترق بالنار. عندما أمسك بخصرها دون أن ينبس ببنت شفة وضمها إلى صدره الصلب، لم يسعها إلا أن تتنهد. تقابلت شفتاهما وتلامس جلدهما مع بعضهما البعض في إيقاع جشع. لم يعد الجنس احتمالاً، بل أصبح واقعاً يعيش في ظلال الجدران. وبينما كانت صلابة الرجل تضغط على جسدها، تركت المرأة جسدها تمامًا واختفت في ظلام الليل.